أهلا بكل محبي الغالية والعزيزة على قلوبنا الفنانة الشابة بشرى إيجورك اليوم وأنا أتصفح اميلي الذي وضعناه رهن إشارة الاجوركيين احباء بشرى إيجورك وجدت اميلين أسعداني أيما سعادة ، وهذا إن دل على شيء إنما يدل على المحبة التي يكنها أغلب المغاربة لفنانتهم الغالية ومن تقدير واحترام . اترككم مع الاجوركي الاول ورسالته الرائعة .
Bsr Amie;
Je suis Mohamed OUBALEK, 34 ans ( cad la génération de Bouchra IJORK)!!
J'habite sur Rabat!
Licence en Droit, Avocat au Barreau de Rabat!
Je suis un tt petit Poète, Musicien et Ecrivain!
Je suis fiere d'être Marocain, et de courager l'art et les artistes Marocains!
J'aimes le style de pensé et faire de notre Artiste " Bouchra IJORK", si je suis pas tjs d'accords avec ces lignes artistiques et ces points de vues!
Mohamed OUBALEK
Je suis Mohamed OUBALEK, 34 ans ( cad la génération de Bouchra IJORK)!!
J'habite sur Rabat!
Licence en Droit, Avocat au Barreau de Rabat!
Je suis un tt petit Poète, Musicien et Ecrivain!
Je suis fiere d'être Marocain, et de courager l'art et les artistes Marocains!
J'aimes le style de pensé et faire de notre Artiste " Bouchra IJORK", si je suis pas tjs d'accords avec ces lignes artistiques et ces points de vues!
Mohamed OUBALEK
أما الرسالة الثانية فهي رسالة لا تقل روعة عن سابقتها وهي للأستاذ عبد المجيد من تطوان ثاني الاجوركيين.
السلام عليكم و رحمة الله أرجو أن تصلكم هذه الكلمات و أنتم في أحسن حال ترفلون في أبهى حلل الصحة و السعادة ، أشكركم جزيل الشكر على دعوتي لأكون عضوا في هذه الصفحة الالكترونية المتميزة الخاصةبفنانتنا المحبوبة و نجمتنا العالية الغالية على قلوبنا بشرى إيجورك ، تبتسم لها الحروف و تسعد بين أناملهاالكلمات ، صاحبة القلب المرهف المؤمن الشفاف، و الإحساس العميق الذي يغوص بك إلى أبعد من أعماق المحيط و يحلق بكفي سماء الحب و الجمال لترى بهاء النفس و روعة الإبداع،بنظرتها الحنونة المتمردة و جرأتها و سحرها ، تستحق كل الدعم و التشجيع ،أرجو أن يسمح لي الوقت للمشاركة ببعض الخواطر التي أثارثها في نفسي كتاباتها و التي أشعل نار لهيبها مقالها بمناسبة رأس السنة القلب لا ينسىراجيا لها و لكم كل التوفيق لنرى وطننا بل العالم كله يعيش في حب و جمال و سلام كما أراده الله سبحانه لنامع كل التقدير و المحبة من تطوان د. عبد المجيد
نشكر كل من إنضم لنا وننتظر الباقيين وفي رعاية الله.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق